الشعور
بالوحدة أمر تلقائي بزمرته ،والحياة كان يجب أن أجلب لأجلها الكرسي معي حتى أفتح
بابها بمفردي ،فكما عودني بابا المساعدة في المرة الأولى، أردت تجنبها بكذبة
المحاولة وأنا أصعد ولأول مرة متجاوزة بذلك عمري بسنتان
ههههههههههههه
وأسقطتني على رأسي فالتمست العذر لكدمة من جراء تهوري
المحاولة وأنا أصعد ولأول مرة متجاوزة بذلك عمري بسنتان
ههههههههههههه
وأسقطتني على رأسي فالتمست العذر لكدمة من جراء تهوري
’’
الكون الذي كان يناديني لم يخف ابتسامته
أمام شراهتي وجنوني
يا حظه ويا حظي ،،
الكون الذي كان يناديني لم يخف ابتسامته
أمام شراهتي وجنوني
يا حظه ويا حظي ،،
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق