ما أشقاني أيتها الطفولة وما أبلغ حكمة الأقدار وهي تخرجني جنينا في بكائي الأول عزف للحياة عن جهل ،،
وفي بيت صغير ألهو فيه قدر استطاعتي بكل ما توحي به الفكرة المسيطرة ساعتها، وفي غمضة عين يفتح لي باب كبير...
كبير أحاول مطاولته بيديَّ الصغيرتين علِّي أصل قبضته الفولاذية في عيني والسهلة في يدِ بابا ،،
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق